منتديات ابـــــــــــــــــــــــــــ عيد ـــــــــــــــــــــــــن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ابـــــــــــــــــــــــــــ عيد ـــــــــــــــــــــــــن

ابــــــــــــ عيد ـــــــــــــن
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
المواضيع الأخيرة
» شرح ورد 2003
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 09, 2008 10:00 am من طرف Admin

» اعلام القرآن.........................
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالأحد سبتمبر 07, 2008 9:33 am من طرف Admin

» أسرآر ألكيبــورد في صوره وآحده
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 12:29 pm من طرف hamadax1

» العزل عن المرأة دراسة شرعية طبية
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 12:15 pm من طرف Admin

» اليهود فى الحديث النبوى
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 12:10 pm من طرف Admin

» االتمهيد في علم التجويد
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 6:14 am من طرف Admin

» برنامج: Fresh Download 8.00 زيادة سرعة تحميل ملفات بنسبة 400% حصري على هذا المنتدى
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 5:50 am من طرف hamadax1

» برنامج: NOD32 V2.13.3
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 5:46 am من طرف hamadax1

» برنامج: Golden Eye 4.01
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 5:46 am من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Vote_rcapاالتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Voting_barاالتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Vote_lcap 
hamadax1
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Vote_rcapاالتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Voting_barاالتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Vote_lcap 
love
االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Vote_rcapاالتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Voting_barاالتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Vote_lcap 
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 االتمهيد في علم التجويد

اذهب الى الأسفل 
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 193
تاريخ التسجيل : 08/08/2008

االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: االتمهيد في علم التجويد   االتمهيد في علم التجويد - صفحة 2 Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 6:14 am



وهذا الباب يحتاج القارئ إليه، ولا بد من معرفته. وقد عمل المتقدمون فيه كتباً نثراً ونظماً، ومن أحسن ما نظم فيه ما أخبرني به الشيخ عبد الكريم التونسي ، قراءة مني عليه، قال أخبرنا أبو عبد الله محمد بن بزال الأنصاري ، قال أخبرنا ابن الغماز ، قال أخبرنا ابن سلمون ، قال أخبرنا ابن هذيل، قال أخبرنا أبو داود، قال أملى علينا الشيخ أبو عمرو الداني من نظمه: ظفرت شواظ بحظها من ظلمنا فكظمت غيظ عظيم ما ظنت بنا وظعنت أنظر في الظهيرة ظلةً وظللت أنتظر الظلال لحفظنا وظمئت في الظما ففي عظمي لظى ظهر الظهار لأجل غلظة وعظنا أنظرت لفظي كي تيقظ فظه وحظرت ظهر ظهيرها من ظفرنا ذكر هذه الأبيات الأربعة جميع ما وقع في القرآن من لفظ الظاء، وميزه مما ضارعه لفظا، وهي اثنتان وثلاثون كلمة، وقيل جميع ما في القرآن من ذلك ثمانمائة وأحد عشر موضعا. ولنتكلم الآن على هذه الأبياات كلمة كلمة، ونذكر وقوع كل في القرآن ومعناه بالإيجاز والاختصار، فمن أراد الإحاطة بالظاءات فعليه بـ ( رفع الحجاب عن تنبيه الكتاب ) الذي ألفه شيخنا الإمام أبو جعفر نزيل حلب فأقول مستعيناً بالله:



أما قوله: ( ظفرت ) أي فازت، يقال ظفر الرجل بحاجته يظفر ظفراً إذا فاز بها، والظافر الغالب. والذي وقع في القرآن من هذا اللفظ موضع واحد في سورة الفتح: من بعد أن أظفركم عليهم .



وأما الشواظ فهو اللهب الذي لا دخان معه، وقيل الذي معه دخان، وفيه لغتان: ضم الشين وكسرها، وقرئ بهما. ووقع في القرآن في موضع واحد في سورة الرحمن: يرسل عليكما شواظ من نار .



وأما الحظ فهو النصيب، وهو بالظاء، وضارعه في اللفظ الحض الذي معناه التحريض، يقال حضضت فلانا على الشيء، [ أحضه أي ] أحرضه عليه. قال الخليل : الفرق بين الحث والحض، الحث يكون في السير والسوق وكل شيء، والحض لا يكون في سير ولا في سوق. فأما الأول ففي القرآن منه ستة مواضع، والثاني ثلاثة مواضعن في لاحاقة والماعون ولا يحض على طعام المسكين وفي الفجر ولا تحاضون هذه الثلاثة بالضاد.



وأما الظلم فهو وضع الشيء في غير موضعه، ووقع في القرآن في مائتي موضع واثنين وثمانين موضعاً متنوعاً. وأما الكظم فهو مخرج النفس، والكظيم مجترع الغيظ، ووقع منه في القرآن ] ستة ألفاظ.



وأما الغيظ فهو الامتلاء والحنق، وهو شدة الغضب، فهو بالظاء، ووقع في القرآن في أحد عشر موضعاً. وضارعه في اللفظ الغيض الذي معناه التفرقة، ووقع في موضعين وغيض الماء في هود، و ما تغيض الأرحام في الرعد. وما العظيم فهو الجليل أي الكبير، وأعظم الأمر أكبره، ووقع في القرآن في مائة موضع وثلاثة مواضع. وأما الظن فهو تجويز أمرين أحدهما أقرب من الآخر، يقال ظن يظن ظناً، ويكون شكاً ويقيناً، فالشك نحو: وظننتم ظن السوء ، و تظنون بالله الظنونا ، واليقين نحو: الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم ، فظنوا أنهم مواقعوها ووقع منه في القرآن سبعة وستون لفظاً، وضارعه في اللفظ قوله تعالى: وما هو على الغيب بضنين ، وفيه خلاف، فقرأه بالظاء ابن كثير و أبو عمرو و الكسائي ، بمعنى متهم، والباقون يقرؤونه بالضاد بمعنى بخيل. وأما الظعن فهو السفر والشخوص، يقال ظعن يظعن ظعناً إذا شخص أو سافر، ووقع منه في القرآن لفظ واحد في سورة النحل يوم ظعنكم .



وأما النظر فهو من نظرت الشيء أنظره فأنا ناظر، قال المجنون: نظرت كأني من وراء زجاجة إلى الدار من ماء الصبابة أنظر والنظير المثيل، وهو الذي إذا نظر إليه وإلى نظيره كانا سواء، ووقع في القرآن منه ستة وثمانون موضعاً.



وضارعه في اللفظ النضر الذي معناه الحسن، ومنه قوله عليه الصلاة والسلام: نضر الله امرأً سمع مقالتي فوعاها، وأداها كما سمعها ، ووقع في القرآن منه ثلاثة مواضع، في القيامة وجوه يومئذ ناضرة ، وفي الإنسان ولقاهم نضرةً وسروراً ، وفي المطففين تعرف في وجوههم نضرة النعيم .



وأما الظهيرة فسيأتي الكلام عليه عند قوله ظهر ظهيرها.



وأما الظلة فهو كل ما أظلك ووقع في القرآن منها موضعان كأنه ظلة في الأعراف، و يوم الظلة في الشعراء. وأما ظللت فهو من قولك ظل فلان يفعل كذا إذا دام على فعله نهاراً، وهو من ظل يظل وهي أخت كان، ووقع في القرآن منه تسعة ألفاظ فظلوا فيه يعرجون بالحجر، ظل وجهه مسوداً في النحل والزخرف. ظلت عليه في طه. فظلت أعناقهم ، فنظل لها كلاهما بالشعراء. لظلوا من بعده في الروم. فيظللن رواكد بالشورى، فظلتم تفكهون في الواقعة. وظلت وفظلتم أصله بلامين، لكن خفف مثل مست ومسست. وضارع هذا اللفظ في اللفظ الضلال الذي هو ضد الهدى، نحو وضل عنهم ما كانوا يفترون وكذا ما معناه البطانة والتغيب نحو أإذا ضللنا في الأرض أي غبنا وبطننا فيها، فكذلك عيناه في مواضعه ليمتاز من هذا فاعلمه.



وأما الإنتظار فهو التوقع، تقول: إنتظرت كذا، أي توقعته، وأتى في أربعة عشر موضعاً.



وأما الظلال بكسر الظاء فهو جمع ظل، وهو معروف، كظل الشجرة وغيرها، ويقال له ظل في أول النهار، فإذا رجع فهو فيء، والظل الظليل الدائم، فهو وما اشتق منه بالظاء، نحو مد الظل و ظللنا عليهم ، يتفيأ ظلاله ، في ظل ، من فوقهم ظلل . وتقدم ذكر الظلة، وجمعها ظلل أو ظلال كخلة وخلل، وبرمة وبرام، ووقع منه في القرآن إثنان وعشرون موضعاً.



وأما الحفظ فهو ضد النسيان، وهو بالظاء كيف تصرف، نحو على كل شيء حفيظ و حافظات و حفظة و محفوظ و يحفظونه . وقع في اثنين وأربعين موضعاً. وأما الظمأ بالهمز فهو العطش، ووقع في ثلاثة مواضع، في براءة لا يصيبهم ظمأ ، وفي طه تظمأ ، وفي النور الظمآن .



وأما الظلماء فهي من الظلمة، وجمعها ظمأت، ووقعت في ستة وعشرين موضعاً. وأما العظم فهو معروف، وجمعه عظام، ووقع في أربعة عشر موضعاً جمعاً وفرداً.



وأما لظى فأصله اللزوم والإلجاج، تقول: ألظ بكذا، أي ألزمه ولج به، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: ألظوا بياذا الجلال والإكرام أي الزموا أنفسكم وألجوا بكثرة الدعاء بها، وسميت بعض طباق النار به للزومها العذاب، قال الله تعالى: وما هم منها بمخرجين ، ووقع في القرآن منه موضعان إنها لظى في المعارجن فأنذرتكم ناراً تلظى في والليل. وأما الظهار فيأتي الكلام عليه عند قوله ظهر ظهيرها.



وأما الغلظ فهو معروف، وفي القرآن منه ثلاثة عشر موضعاً.



وأما الوعظ فهو التخويف من عذاب الله، والترغيب في العمل القائد إلى الجنة. قال الخليل : هو التذكير بالخير فيما يرق له القلب، انتهى فهو بلاظاء كيف تصرف، وجمع الموعظة مواعظ، وجمع العظة عظات. وضارعه في اللفظ قوله تعالى: جعلوا القرآن عضين في الحجر، وهو بالضاد، ومعناه أنهم فرقوه، وقالوا: هو سحر وشعر وكهانة ونحو ذلك.



وأما الإنظار فهو التأخير والمهلة، تقول أنظرته أي أمهلته، وهو اثنان وعشرون موضعاً. وأما اللفظ فهو الكلام، وهو مصدر من لفظ يلفظ، وهو موضع واحد ما يلفظ من قول في ق .



وأما الإيقاظ فهو من اليقظة، وهو ضد الغفلة أو النوم، وهو موضع واحد في الكهف وتحسبهم أيقاظاً .



وأما الفظ فقيل هو الرجل الكريه الخلق، مشتق من فظ الكرش وهو ماؤه، وهوموضع واحد في آل عمران ولو كنت فظاً . وضارعه في اللفظ الغض الذي معناه الفك والتفرقة، تقول فضضت الطابع أي فككته، وانفض الجماعة أي تفرقوا، قال الله تعالى: لانفضوا من حولك ، انفضوا إليها أي تفرقوا.



وأما الحظر فمعناه المنع والحيازة، لأن كل حائز لشيء مانع غيره منه، وهو موضعان: في الإسراء وما كان عطاء ربك محظوراً أي ممنوعاً، وفي القمر كهشيم المحتظر والمحتظر الذي يعمل الحظيرة. وضارعه في اللفظ الحضر الذي هو ضد الغيبة، ومعناه الإتيان إلى المكان، ولامعنى فارق بينهما، فافهم. وأما قوله ظهر ظهيرها، وقوله في الظهيرة، وقوله ظهر الظهار، فنتكلم عليهن الآن. فالظهيرة هي شدة الحر، ومنه قوله: وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة .



وأما الظهر فهو خلاف البطن، ومنه قوله: إلا ما حملت ظهورهما . والظهار هو من ظاهر الرجل من زوجته، وهو أن يقول لها أنت علي كظهر أمي، ومنه قوله تعالى: الذين يظاهرون منكم من نسائهم الآية. وأما قوله ظهر هو بضم الظاء، وهو اسم لوقت زوال الشمس، وهو وقت صلاة الظهر، تقول أظهرنا أي صرنا في وقت الظهر، قال الله تعالى: وعشياً وحين تظهرون .



وأما الظهير فهو المعين، والتظاهر التعاون، ومنه قوله تعالى: وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير . فإذا علم ذلك ففي كتاب الله تعالى منها وما تصرف منها سبعة وخمسون موضعاً، والله أعلم.



وأما الظفر فهو الذي بالأيدي والأرجل، قال أبو حاتم: يقال ظفر وظفر بضمة واحدة وبضمتين، ولا يقال بالكسر كما تقول العامة، وقد يقال للظفر أظفور، قالت أم الهيثم: ما بين لقمته الأولى إذا انحدرت وبين أخرى تليها قيد أظفور وجمع الظفر أظفار وأظافيرن وقيل أظافير جمع الجمع، كما قيل أقوال وأقاويل، وقيل جمع أظفور. والتظفير هو أخذك الشيء بأطراف أظفارك وتخذيشك إياه بها. ووقع في موضع في الأنعام قوله تعالى: وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر والله أعلم.



وهذا آخر ما قصدته من ترجمة هذا الكتاب، وكنت قبل أن أكتب هذا التأليف بدأت في تأليف كتاب سميته التوجيهات على أصول القراءات ، ثم رأيت الحاجة داعية إلى تأليف هذا المختصر، فانثنيت عن ذلك حتى كمل تأليفي لهذا الكتاب، وأنا إن شاء الله عازم على ذلك بإرشاده وتيسيره، إن تأخر الأجل، ونلت بلوغ الأمل حتى أكمله.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eidboy.yoo7.com
 
االتمهيد في علم التجويد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 2انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابـــــــــــــــــــــــــــ عيد ـــــــــــــــــــــــــن :: منتدى القرآن والسنه :: منتدى القرآن والسنه-
انتقل الى: